Articles

Affichage des articles du avril, 2020

"في انتظار...في انتظار گودو" مدير دار الشباب محمد الشهبوني يرتمي بين احضان الجمعية

في انتظار ان يأتي المخرج بالعرض المسرحي الذي يحمل عنوان "في انتظار گودو" يقرر أعضاء الفرقة المسرحية الاتكال على أنفسهم و مواهبهم  بدل انتظار عرض مسرحي فرضه المخرج و لا علاقة له بالواقع المغربي..إذن بدل البقاء مكتوفي الأيدي  قرر شباب الفرقة الارتجال  فكان العرض المسرحي الذي قدم في انتظار ان يأتي المخرج  بمسرحية "في انتظار گودو"  تناول الارتجال المسرحي العديد من المواضيع الاجتماعية منها الرشوة و الفساد الإداري و البطالة  والفساد السياسي و القضية الفلسطينية.. العرض المسرحي اعتمد فن الارتجال المسرحي بأسلوب كوميدي تارة و درامي تارة أخرى مع  حرفية  فنية متميزة في الانتقال من موضوع لآخر خلال العرض المسرحي. مسرحية "في انتظار...في انتظار گودو" من تأليف الأستاذ محمد الشهبوني بمساعدة عبد الحميد النية. الإخراج : عبد الحميد النية البطولة: بوجمعة البطيوي محمد علي الادريسي عزيز القلوبي  نادية مشوان التشخيص:محمد المسياح محمد سراج  زهير تباتو  الموسيقى و الإنارة :بوزيد البوزيدي  اللوحات التشكيلية للديكور المسرحي شكير السعيدي الإشراف العام عبد الحميد الأز

مسرحية "الهوة"المولود البكر لجمعية الوجه الجديد للمسرح

مسرحية "الهوة" كانت اول تحدي يكسر الصمت و الفراغ الفني بمدينة تاونات.العرض المسرحي يعالج العديد من المواضيع الاجتماعية الحساسة و على رأسها الفساد الانتخابي و الاستهتار الإعلامي و الزبونية و معاناة المواطن المغربي الفقير و البطالة ...مواضيع تم استعراضها ضمن قالب كوميدي احيانا و درامي تراجيدي احيانا أخرى بأسلوب فني جميل نال إعجاب كل المتتبعين للعرض المسرحي.  "الهوة" هنا هو ذلك الفراغ و الفارق الشاسع بين الميسورين و الأسياد و ارباب العمل من جهة و الطبقة المسحوقة من جهة أخرى. جمعية الوجه الجديد المسرح اول جمعية بإقليم تاونات توفقت في توظيف العنصر النسوي ضمن الطاقم الفني لفرقتهاالمسرحية التي قدمت مسرحية "الهوة" لقطة من مسرحية الهوة: كلها و حالو و احوال الناس شلة واحد باغي المعقول لاخور باغي يتفلى هذا ملف مقبول هذا ملف الا لقطة أخرى من مسرحية الهوة: شبيك لبيك التلفزيون بين يديك  الشوبيك اللوبيك التلفزة بين يديك عمروشي....شمهروشي اش حب الخاطر... مسرحية "الهوة" تأليف و إخراج عبد الحميد النية بطولة بوجمعة البطيوي محمد علي الادريسي ع

جمعية الوجه الجديد للمسرح "التحدي و النجاح"

في العام ١٩٩٦ كانت مدينة تاونات تتمخض لولادة اول فرقة مسرحية تشرف بالإقليم في المهرجانات و المناسبات الثقافية.فرقة مسرحية تحدت قلة ذات اليد بالإقليم و تحدت التهميش و كل المعوقات التي تم وضعها  احيانا عن عمد في طريقها حتى تضمحل و تتلاشى كسابقاتها من المحاولات.لكن رغم الفراغ ورغم الحاجة و رغم تجاهل السلطات و عدم دعمها للدفع بالمسرح في الإقليم الى الولادة و العطاء.الا ان مجموعة من الشباب الأبي الطموح لم تكترث لكل خطابات التفشيل و الإحباط التي روجت لها بعض الأيدي الخفية لوأد تلك الجمعية لحظة ولادتها.انها جمعية الوجه الجديد للمسرح بتاونات و انهم عبد الحميد النية و بوجمعة البطيوي ومحمد علي الادريسي و عزيز القلوبي هؤلاء الأربعة امنوا بطموحهم و موهبتهم المسرحية و رغبتهم في ترسيخ جذور المسرح في الإقليم في مدينتنا التي نفخر بها دوما مدينة تاونات  و كان الأستاذ عبد الحميد الأزرق الحسوني هو الإطار القانوني و سند الجمعية و موجهها فنيا و اداريا و قانونيا.فكانت مسرحية الهوة الجزء الأول و الجزء الثاني و مسرحية في انتظار في انتظار گودو الجزء الأول و الجزء الثاني و المسرحية الشعبية الدكانة و غيرها من

الحجر الصحي و لقمة العيش

في الصين....في أوروبا ....في امريكا....في اسيا وأستراليا...وكذلك في أفريقيا.. .بمجرد ان تلوح بوادر الوباء تسارع الحكومات الى فرض الحجر الصحي على مواطنيها كإجراء احترازي بل و قبل ان تفكر في الإجراءات الأخرى التي يجب اتخاذها بالموازات مع ذلك الإجراء والتي على رأسها ضمان القوت اليومي للمواطن المعدوم. ذلك المواطن الذي يكد طول اليوم لاجل ضمان وجبة عشاء لأطفاله في المساء ...لا اكثر. ذلك المواطن الذي لا يملك حسابا في البنك ولا مخزونا تحت الأرض. ان كانت الدول "المتقدمة" تصرف لهؤلاء الضعفاء راتبا شهريا ولو دون عمل لكي يحترموا أسس الوقاية و يلتزموا بالحجر الصحي.نجد بالمقابل و للأسف حكومات دول أخرى كل ما فكرت فيه هو اكراه المواطنين على الاعتكاف في عقر دارهم دون زاد و لا عتاد وكأن لسان حالها يقول: انتم ايها الفقراء متعودون على الجوع و العطش و المرض...إذن لا بأس ان نلزمكم البقاء في اكواخكم حرصا على سلامة "الوطن" الذي بني بسواعدكم. انتم أيها التعساء بجوعكم و مرضاكم و أطفالكم و ضعفكم...كل مشاكلكم ستحل بوصلة إشهارية على شاشة التلفاز تقدمها فتاة شقراء فاتنة بابتسامة عري

C’est quoi ton film ou ta série préféré (e) et pourquoi?!

Bonjour à tous Chacun entre nous a son film ou sa série préférée qui a touché(e) ses sentiments d’une manière différente. Si on te demande de choisir un seul film ou une seule série que tu peux pas oublier tu vas choisir quoi? Pourquoi cette série ou ce film précisément? Est ce que c’est l’histoire ou l’acteur ou les images ou quelque chose d’autre? Entre les mots de ta réponse se cache les signes de ta personnalité

ماهو فيلمك المفضل؟او ماهي سلسلتك المفضلة؟هل تستطيع ان تعرف سر إعجابك ؟!

السلام عليكم دعنا من كورونا و من كل المواضيع و الأخبار التي تبعث على التشاؤم لنتكلم عن الفن:عن السينما و التلفاز بالذات كلنا نشاهد الأفلام و المسلسلات و بطبيعة الحال لكل منا باقته المفضلة من تلك الأفلام و المسلسلات.ولكل منا سره الخاص وراء إعجابه بهذا المسلسل او ذالك الفيلم دون غيره. لو طلب منك ان تختار فيلما و احدا او مسلسلا لا اكثر بحيث يكون أفضل فيلم او أفضل مسلسل شاهدته طيلة حياتك....منتوج واحد لا اكثر. فماذا تختار؟ ولماذا هذا الفيلم او او هذا المسلسل بالذات؟ لا تتسرع في الإجابة حاول ان تدرس الإجابة جيدا و حاول ان تعرف سبب الإعجاب. احيانا يكون الإعجاب بالقصة او التراث او الموسيقى لكن نحن نعتقد انه التشخيص .و احيانا يكون الإعجاب لاننا نجد أنفسنا او حياتنا في ذلك المسلسل او ذلك الفيلم لكننا نعتقد ان القصة هي سر الإعجاب. اعد سرد شريط ذكرياتك  أي فيلم او أي مسلسل أعجبك؟ لماذا؟ ضمن الجواب مفتاح شخصيتك

On te demande seulement de rester chez toi et pourtant tu es déterminé à nous tuer...pourquoi?!!

A toutes les personnes qui ne respectent pas le confinement.... Pourquoi vous êtes déterminés à détruire ce qu’on a construit depuis des semaines malgré la douleur malgré la souffrance?!!

كورونا...من أين أتت و كيف... بل و متى ستنتهي؟!!

لا نزال نستيقظ كل صباح والحال كما هو عليه لا يزال الوباء يحصد الأرواح و لا تزال الحكومات تحثنا على مواصلة الحجر الصحي مادام هو الحل الوحيد الآمن لحد الان ماهذا الذي يحصل ؟ كثرت التفسيرات و التآوييل  على قنوات التواصل الاجتماعي حول مصدر هذا الوباء وكثرت الوصفات الطبيعية *السحرية* للوقاية من هذا الوباء  لكن يوم بعد يوم تتضاعف ارقام الوفيات  و الوباء ينتشر اكثر فاكثر نسمع في البداية عن ظهور حالة هناك و بعدها بأيام قليلة تصبح الحالة غير وحيدة بل معها حالات و معها و فيات الاقتصاد مهدد و المؤشرات في تراجع مخيف والحال لا يزال غامضا و محيرا من أين اتى هذا الوباء ؟ و كيف سينتهي؟ بل و متى سينتهي ؟! صدقوني لا احد من خلق الله يعرف الله وحده يعرف الحكمة و المغزى من هذا البلاء نسأل الله التوبة و المغفرة و الهداية نسأل الله اللطف و السلامة

كل ما هو مطلوب منك فقط ان تلزم بيتك لكنك تصر على قتلنا.لماذا؟!

الى كل من لا يحترم الحجر الصحي لماذا تصر على تدمير كل ما بنينا رغم الملل و الألم  لماذا انت أناني و نرجسي و ساذج الى هذا الحد أتعتقد انك وحدك  تعرف تلفيق الأعذار و المبررات لخروجك ستقول انك لم تعد تطيق جدران البيت ستقول انك خرجت فقط لبضع دقائق و انك تحمل القناع و انك لن تقابل احدا وقد تقول انك متاكد بانك بصحة جيدة و بالتالي فخروجك لن يؤذي احدا. كيف عرفت انك بصحة جيدة؟! وحتى لو فرضنا ذلك . أليس من الطيش و من التهور ركوب مغامرة غير محمودة العواقب؟ لان الخروج معناه أيضا احتمال التقاط الفيروس و ادخاله لبيتك و إيذاء كل أفراد اسرتك. اهذا عدل في نظرك؟ قد تقول و تقول و تقول وأقول لك  انك بتصرفك اللامسؤول  تتسبب في هلاك العديد من الأبرياء  انك بغرورك و حبك لنفسك تسير عكس التيار و تدمر كل ما بنينا بصبر و الم انك بهذا السلوك تؤكد انك من طينة أولئك الذين إذا لم يخافوا فإنهم لا يستحيوا واعذرني إن قلت لك انني ادرك الان لماذا شرعت العصا إنها بكل بساطة ...لمن عصا

الحجر الصحي و النقص في ڤيتامين D

لقد مضى  وقت ليس بالقصير و نحن في الحجر الصحي و ذلك لسلامة الجميع حتى تتم السيطرة على الڤيروس و الحد من انتشاره و القضاء عليه إن شاء الله. لكن الحجر الصحي معناه عدم الخروج و عدم الخروج معناه عدم التعرض لاشعة الشمس و عدم التعرض لاشعة الشمس يعني نقص ڤيتامين "د وهذا النقص إذا تفاقم  لا قدر الله ستكون له مضاعفات خطيرة على الصحة من قبيل أمراض القلب و السرطان و الضغط الدموي.لذلك يجب ان لا نستهين بالموضوع خصوصا و ان مدة الحجر الصحي لا تزال مفتوحة لأجل غير مسمى.ولتفادي تعريض صحتنا لمثل هذه المخاطر  يجب ان نحرص على ان تتضمن وجباتنا الغذائية أطعمة غنية بالڤيتامين د  مثل الحليب و البيض و السمك ...إلخ مع متمنايتي للجميع بالصحة و السلامة إن شاء الله

في زمن كورونا أيها المسلمون تصدقوا

أيها المسلمون كلنا في الحجر الصحي لسلامة الجميع  و لمصلحة الجميع و كلنا اعددنا العدة و المؤونة تحسبا و حيطة. لكن يجب ان لا ننسى ان فينا أطفال يتامى و عجزة و مرضى لا يملكون قوت اليوم فما بالك ان يخزنوا.فينا من لا يستطيع السعي و لا يملك الحيلة. أيها المؤمنون أيها المسلمون  يا قلوب الرحمة و الكرم و المروءة  تصدقوا على إخوانكم المحتاجين في هذه الظروف العصيبة انهم جوعى و مرضى و مع ذلك يلزمون البيوت لأجل  سلامة الجميع و كل أملهم في الله عز و جل. ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.