جمعية الوجه الجديد للمسرح "التحدي و النجاح"
في العام ١٩٩٦ كانت مدينة تاونات تتمخض لولادة اول فرقة مسرحية تشرف بالإقليم في المهرجانات و المناسبات الثقافية.فرقة مسرحية تحدت قلة ذات اليد بالإقليم و تحدت التهميش و كل المعوقات التي تم وضعها احيانا عن عمد في طريقها حتى تضمحل و تتلاشى كسابقاتها من المحاولات.لكن رغم الفراغ ورغم الحاجة و رغم تجاهل السلطات و عدم دعمها للدفع بالمسرح في الإقليم الى الولادة و العطاء.الا ان مجموعة من الشباب الأبي الطموح
لم تكترث لكل خطابات التفشيل و الإحباط التي روجت لها بعض الأيدي الخفية لوأد تلك الجمعية لحظة ولادتها.انها جمعية الوجه الجديد للمسرح بتاونات و انهم عبد الحميد النية و بوجمعة البطيوي ومحمد علي الادريسي و عزيز القلوبي هؤلاء الأربعة امنوا بطموحهم و موهبتهم المسرحية و رغبتهم في ترسيخ جذور المسرح في الإقليم في مدينتنا التي نفخر بها دوما مدينة تاونات و كان الأستاذ عبد الحميد الأزرق الحسوني هو الإطار القانوني و سند الجمعية و موجهها فنيا و اداريا و قانونيا.فكانت مسرحية الهوة الجزء الأول و الجزء الثاني و مسرحية في انتظار في انتظار گودو الجزء الأول و الجزء الثاني و المسرحية الشعبية الدكانة و غيرها من المسرحيات و السكيتسات التي نالت الإعجاب و التشجيع في كل الإقليم وعلى المستوى الجهوي.و مسرح الطفل في إطار فرقة مسرح الطفل "كريميسة و زويتينة" الذي تمكنت الجمعية عبره ادخال البهجة في قلوب الأطفال في كل بوادي الإقليم و مدارسه.
طبعا ساهم في إنجاح الجمعية مجموعة من الشباب و الشابات والأطر التربوية و الفنانين التشكيليين و الموسيقيين و غيرهم من الغيورين على المسرح و الثقافة بالإقليم ساتي على ذكرهم بكل فخر وشرف مع سياق السرد ان شاء الله.
لم تكترث لكل خطابات التفشيل و الإحباط التي روجت لها بعض الأيدي الخفية لوأد تلك الجمعية لحظة ولادتها.انها جمعية الوجه الجديد للمسرح بتاونات و انهم عبد الحميد النية و بوجمعة البطيوي ومحمد علي الادريسي و عزيز القلوبي هؤلاء الأربعة امنوا بطموحهم و موهبتهم المسرحية و رغبتهم في ترسيخ جذور المسرح في الإقليم في مدينتنا التي نفخر بها دوما مدينة تاونات و كان الأستاذ عبد الحميد الأزرق الحسوني هو الإطار القانوني و سند الجمعية و موجهها فنيا و اداريا و قانونيا.فكانت مسرحية الهوة الجزء الأول و الجزء الثاني و مسرحية في انتظار في انتظار گودو الجزء الأول و الجزء الثاني و المسرحية الشعبية الدكانة و غيرها من المسرحيات و السكيتسات التي نالت الإعجاب و التشجيع في كل الإقليم وعلى المستوى الجهوي.و مسرح الطفل في إطار فرقة مسرح الطفل "كريميسة و زويتينة" الذي تمكنت الجمعية عبره ادخال البهجة في قلوب الأطفال في كل بوادي الإقليم و مدارسه.
طبعا ساهم في إنجاح الجمعية مجموعة من الشباب و الشابات والأطر التربوية و الفنانين التشكيليين و الموسيقيين و غيرهم من الغيورين على المسرح و الثقافة بالإقليم ساتي على ذكرهم بكل فخر وشرف مع سياق السرد ان شاء الله.
Commentaires
Enregistrer un commentaire