الصديق في وقت الضيق ألا يزال موجودا

الكلمة لكم هذه المرة
ذلك الإنسان الذي يقلك إلى المطار في منتصف الليل بينما يجب أن يذهب إلى عمله في الصباح الباكر...ألا يزال موجودا بالفعل؟؟
تلك المرأة التي تقرضك كل ما تملك من مال كي تسدد ديونك ولا يتم اعتقالك...هل من الممكن العثور عليها في زمننا هذا؟
هذا النوع من الناس الذي لا يتردد في التضحية بالغالي و النفيس لسبب واحد و بسيط ألا و هو الإيمان بأن الصداقة رباط مقدس و فوق كل اعتبار.
هذا النوع من البشر الذي يؤمن بالمبادئ و يؤمن بالتضامن بين الأصدقاء ألا يزال موجودا بالفعل؟
في هذا المقال سأستقبل آراءكم أولا و من ثم سأحرر مقالا ثانيا على ضوء تعليقاتكم و آرائكم والذي سيكون بمثابة الخلاصة أو الموجز لتعليقاتكم.
أنتم من سيخلق الحدث و المفاجأة
الكلمة لكم
A.H.N

Commentaires

  1. لا يزال موجود ولكن بعدد قليل جدا

    RépondreSupprimer
  2. هذا صحيح لكن لماذا يا ترى الأصدقاء الحقيقيون قليلون جدا؟

    RépondreSupprimer

Enregistrer un commentaire

Posts les plus consultés de ce blog

Vie en couple..quand les masques tombent.Alors?!!!

papa..,maman..arrêtez vos disputes .et surtout devant moi!!!

مسرحية "الهوة"المولود البكر لجمعية الوجه الجديد للمسرح